بَلَى إِنَّ قَلْبِي فِي هَوَاهُ لَهَائِمُ ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين بَلَى إِنَّ قَلْبِي فِي هَوَاهُ لَهَائِمُ وَكَلَّا إِذَا قَالُوا مُجَافٍ وَسَائِمُ أَقُولُ وَقَدْ طَافَتْ بِرَأْسِي صَبَابَةٌ مَتَى يَا خَلِيلَ الْقَلْبِ تَغْدُو النَّسَائِمُ أَيَا مُمْسِيَاً (…)
وَعِنْدِي فُؤَادٌ حِينَمَا شُرِّبَ الْهَوَى ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين وَعِنْدِي فُؤَادٌ حِينَمَا شُرِّبَ الْهَوَى هَامَ وَمَا طَاقَ اصْطِبَارَاً عَلَى النَّوَى وَعِنْدِيَ عَقْلٌ إِذْ عَلَى هَجْرِهِمْ نَوَى رَمَى الْقَلْبَ فِي النِّيرَانِ حَتَّى بِهَا اكْتَوَى (…)
نَفَى الدَّهْرُ مِنْ عُمْرِي سِنِينَاً خَوَالِيَا ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين نَفَى الدَّهْرُ مِنْ عُمْرِي سِنِينَاً خَوَالِيَا فَلَا هِيَ تَلْقَانِي وَلَا الْقَلْبُ نَاسِيَا أُضَاحِكُ ذِكْرَى الرَّاحِلِينَ بِبَسْمَةٍ وَأُلْحِقُهَا دَمْعَاً عَلَى الشَّوْقِ سَارِيَا (…)
إِذَا أَمْسَى الهَوَى فَرْضَاً وَقَسْرَا ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين إِذَا أَمْسَى الهَوَى فَرْضَاً وَقَسْرَا فَفَارِقْ وَارْتَحِلْ صَدَّاً وَهَجْرَا وَلَمَّا تُهْتُ فِيْ صَحْرَاءِ قَلْبِي وَذُقْتُ مِنَ الْأَسَى فَجَّاً وَمُرَّا مَرَرْتُ بِوَاحَةٍ قَبْلَ (…)
وَفِي النَّفْسِ صَدْعٌ قَدْ أَصَابَهُ وَابِلُ ١٤ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين وَفِي النَّفْسِ صَدْعٌ قَدْ أَصَابَهُ وَابِلُ وَفِي الْوَحْلِ غَائِصٌ وَلَا أَنْتَ وَائِلُ فَلَا أَنْتَ لِلْأَيَّامِ نِدٌّ فَنَابِلُ وَلَا أَنْتَ فَوْقَ الْقِسْمَةِ الْيَوْمَ نَائِلُ تَصَبَّرْ (…)
دَعِ الدَّهْرَ يَقْضِي مَا يُرِيدُ وَأَسْلِمِ ٩ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين دَعِ الدَّهْرَ يَقْضِي مَا يُرِيدُ وَأَسْلِمِ وَكَفْكِفْ دُمُوعَ الْعَيْنِ سِرَّاً وَلَمْلِمِ وَإِنْ لَمْ تُحِطْ عِلْمَاً بِقَلْبٍ مُخَبَّئٍ فَدَعْهُ يُقَاسِي فِي لَيَالٍ عَرَمْرَمِ وَإِنْ (…)
وَفِي الحَيِّ حَوْرَاءٌ تَشُدُّ الْمُكَبَّلَ ٧ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين وَفِي الحَيِّ حَوْرَاءٌ تَشُدُّ الْمُكَبَّلَ بِحَبْلِ الْهَوَى تَقْتَادُ قَلْبِي الْمُعَلَّلَ خَجُولٌ تَغُضُّ الطَّرْفَ خَوْفَاً كَأَنَّها غَزَالٌ عَدَا ذُعْرَاً لِكَيلَا يُغَلَّلَ كَأنِّي (…)
أُغَالِبُ شَوْقِي غَيْرَ أَنَّهُ غَالِبُ ٤ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين أُغَالِبُ شَوْقِي غَيْرَ أَنَّهُ غَالِبُ وَأُمْضِي اللَّيَالِي أَرْتَجِي وَأُطَالِبُ فَلَا اللَّيْلُ يَأْتِينِي بِنُورِ وِصَالِهِ وَلَا الصُّبْحُ يُفْنِي ظُلْمَتِي أَوْ يُجَانِبُ أَلَا (…)
وَمَا ضَرَّنِي فِي النَّاسِ قَوْلٌ لِجَاهِلِ ٢ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين وَمَا ضَرَّنِي فِي النَّاسِ قَوْلٌ لِجَاهِلِ إِذَا الدَّهْرُ آتَانِي وَجَاهَةَ عَاقِلِ أَعُودُ إِلَى الماضِي إِذَا اليَوْمُ سَاءَنِي وَأَضْحَكُ فِي لُقْيَاهُ مَعْ كُلِّ رَاحِلِ وَأَشْكُو (…)
سَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَى ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين سَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَى أَهَاجَ ذِكْرَى زَمَانٍ قَدْ جَرَى وَرَاحَ عَقْلِي يَطُوفُ فِي الرُّؤَى وَأَمْضَتِ الرُّوْحُ لَيْلِي فِي السُّرَى يَا قَلْبُ صَبْرَاً عَلَى هَـٰذَا (…)