عدنان فرزات كاتب يخالف مسار العنوان ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم سها جلال جودت يلجأ بعض الكتاب إلى استعمال عناوين شعرية تحمل دلالات هامة تشير إلى مضامين جديدة ورؤى جديدة يختارها الكاتب من خلال عرض مضمونه عن الحب وأقانيم العشق، وعن الحزن وآلامه وأتون دمعه، كما يسعى بعض الكتاب (…)
حكايتان ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم سها جلال جودت للوعد المعسول حكايتان في البداية قال الراعي: إن العباءة كانت خضراء وكلام الرجال لا يؤلف مرتين وحكى التاريخ عن جذور عربية عن وجوه تشبه اليمام للوعد المعسول حكايتان في قرن الولادة (…)
حوار مع الفنان الجزائري محمد بوكرش ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، ، أجرى الحوار:سها جلال جودت هو الكلمة والألوان، هو الغيث الذي يرسم تباشير الخير في سنا الإبداع حيث الحق والفضيلة والروح الثائرة. هو إنسان لا تغادره أحاسيس الغيرة على الوطن وأبناء الوطن، باحث عن الحرية الحمراء، بيده ريشة (…)
حوار مع الشاعر سلوم الياس سلوم ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، ، أجرى الحوار:سها جلال جودت وردّ في تقديم الكتاب (تغاريد وهمسات – الزّجل) أن العسكرية بأنظمتها الصارمة قد تحدّ من نشاط وحرية الفكر. مع الشاعر سلوم الياس سلوم، نجد تجاوزاً لهذه المقولة... يعتبر كتابه مرجعاً مهماً، وبحثاً (…)
خطر التكنولوجيا على لغتنا الفصيحة ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سها جلال جودت ثمة عوامل هامة لعبت دوراً خطيراً في انصراف الكثيرين من المعنيين بالثقافة كالشعراء والأدباء والمفكرين من المثقفين في تداولهم لما هو شائع من دون النظر في صحة هذا التداول ، ظناً منهم أنَّ من كتبه (…)
العلامة محمود فاخوري ٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سها جلال جودت هو علمٌ من أعلام العطاء والبحث والدراسة والتحقيق ، علاّمة في فقه اللغة العربية، جلس تحت أيكة العلم يغرف من علوم العرب وأدبائهم ثراء لغتهم وبلاغة معانيهم ، أوجز فأشاد وبحث فأجاد ، قدم كتباً في (…)
ثقافة الحب ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم سها جلال جودت من حق الحب علينا أن نعترف بوجود ثقافته التي تنعش ذاكرتنا وأرواحنا وحروفنا وسطورنا كعشاق كتاب وكلمة. السؤال الذي يطرح نفسه.. ماهي ثقافة الحب؟ هل هو مجرد "ريبورتاجات" للتعري فقط؟ هل هو شعور مغذٍ (…)
بين الذاتي والموضوعي ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سها جلال جودت لابدّ أولاً من التطرق إلى بعض النقاط الهامة التي تختص بفن الرواية ذلك الفن الجميل الشائق والذي يعتمد على أكثر من حدثٍ في زمكنات مختلفة، فالرواية التقليدية تعتمد على الطابع البرجوازي السياسي، (…)
كيف أرضى ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم سها جلال جودت كيف تمشي على جثة أخيك وهذا النهر يمشي وهذه الأرض تبكي
الأيوبية ست الشام ومعركة حطين ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم سها جلال جودت الدين الإسلامي ما يزال مستهدفاً من قبل أعدائه الذين يحاربونه بشتى الوسائل إما تحريفاً أو تشويهاً كما حصل في الدانمارك عندما قامت فئة ضعيفة بتشويه صورة الرسول الكريم محمد (ص) الذي حباه الله بالنبوة من دون غيره من بني البشر لنشر الدين الإسلامي لأنه كان صادقاً وأميناً طيب الخلق حسن السيرة يحب العفو غير طامع بدار الدنيا وحكمها، ومن ينظر في سيرة الأسرة الأيوبية يجدها قد قامت على ما بناه الإسلام من حب لهذا الدين وإخلاص له فلقد سعت بكل جهدها وعلمها وأدبها ومراكزها التي وصلت إليها في الدفاع عنه وعن المسلمين ضد الإفرنجة.