بوصلة الى وجع الإنسان أنّى كان ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد " الحرية توّحدنا ... والوحدة تحرّرنا " تشكل كلمات ابن عربي هذه الأساس الذي يقوم عليه مشروع (أرشيف المرصد) حيث التوق والبحث الدائم عن العدالة الاجتماعية والحرية الغائبة، يوحد الأعمال التي يجمعها (…)
كيف الحال؟ ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد هكذا غالبا ما تبدأ الامور؛ دعايات، مقابلات، وحملات ترويج إعلامية واسعة تسبق عرض الفيلم تغطيه سواء في مرحلة الإعداد أو التصوير، يُهلّل للفيلم بما يكفي لتهيئة الجمهور كي ينتظره … الى أن تحين الساعة (…)
فتاة بقرط لؤلؤي ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد مقدمة الشيء أي كان ومنها الفيلم، هي التمهيد له ولاحداثه تقديم للشخصيات الرئيسية الزمان والمكان او البيئة التي تجري فيها الاحداث، تتباين الافلام في مستوى الاهتمام بالمقدمة، وافلام قليلة منها التي (…)
دعوة للتطبيع وتزيف الحقائق ١١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد تخرج جوليت الى الشرفة بينما روميو من اسفل يغني لها اغنية حب، ويصعد السلم اليها فيلتقيان متحديان بذلك كل العقبات التي تعيق حبهما وتمنعه من ان يرى النور، بالنهاية الحب والتعايش هما ما يجب ان ينتصرا، (…)
الكتابة على جدران قابلة للحياة ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد مضى وقت طويل قبل أن تجرؤ على فتح باب المكتب الخاص بجدتها، تذكرت ذلك المساء عندما كانت تجلس بقرب المدفأة تتأمل القمر عبر زجاج النافذة، وهي تصيخ السمع لحديث جدتها عن لغز عشتار، يراودها الآن وهي (…)
الكيانات السينمائية الكبرى في مصر بعد الخصخة ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد غالبا ما يبحث النقاد والمهتمون في مجال السينما في عالمنا العربي بجمالياتها، وأهميتها، وتأثيرها كفن -سمعي بصري - في ثقافة المجتمع، وبالمثل تأثير المجتمع فيها، والمدى الذي تنجح فيه كأداة معرفية في (…)
مغامرتنا في اكتشاف أعماق إنسان العصر الحديث ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد هناك أفلام شكلت علامات مميزه في تاريخ السينما العالمية؛ للتجديد الذي أحدثته على مستوى اللغة السينمائية، أو بالطريقة التي تقدم فيها الشخصيات، او معالجة الموضوع ...، منها فيلم "المغامرة" للمخرج (…)
توق الروح إلى مرفأ حريتها ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية عقلة حداد راحت تعلو … تعلو وتعلو، تلك الموجة المشبعة بالتمرد، كيف للمرء ان يصمد أمام امتحان إغوائها … أمام شهوة احتضانها، وخوض غمارها، لم يقوَ رامون سامبيدرو بطل فيلم (البحر في الداخل) على شيء سوى الاستسلام (…)