التِـآمٌ ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية التِـآمٌ تعانقَ الصّليبُ والهلالُ معًا يومَ تكلّلَ حبُّهما بعقدٍ مقدّسٍ للأبدِ. عرفوا أنَّ (…)
بَقينا في وطنِنا رغمَ أنفِهم ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية كانت في التّاسعة عشر مِن عمرها عندما تمّ أخذها إلى مركزِ الشّرطةِ للتّحقيقِ معها حولَ أمورٍ (…)
مفتاحٌ لا يَصدأ ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية ماتتْ، نعم، ماتتْ وتوقّفَ قلبُها عنِ النّبضِ في مشفى رامَ الله، وما صدئَ مفتاحُ بيتِها في (…)
درويش.. إنهض ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية إنهض من رام الله.. إنهض غادر لحد المنافقين قل كلمة وتمرد على سكونك قم يا درويش من قبرك المؤقت واللا مقدس
اعترافٌ يُمَرْمِرُ رائحةَ العتمِ ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية ثمّةَ اعترافٌ يُمَرْمِرُ رائحةَ عتمِي يُريقُ اللّسانَ شللاً في الحلقِ يَقطرُ بَوْحَ أطرافي عَجْزًا ويُعَثِّرُ خطواتِ أفراحي ثمّةَ اعترافٌ يَلِجُ لهيبَ الضّميرِ يُحَرِّكُ عِتابي
رَحَلَ فؤاد ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية سماؤُنا ما عادتْ صافيةً كما كانَتْ في البدءِ رحلتَ وأنتَ تبتسمُ، رحلتَ وستبقى فينا.. ومعنا.. ولنا ملاكًا بنا حبَّ العطاءِ.. حبَّ الوطنِ.. ومودّةَ الصّغارِ!
رنين بشارات تزيل الحاجز في الرملة ٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية بمناسبة يوم المرأة وعيد الأم، وبفعالية مشتركة بين كل من المركز الجماهيري العربي في مدينة الرملة، (…)
نوارس من البحر البعيد القريب ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية صدر مؤخرًا عَن "بيت الشعر الفلسطيني" في رام الله، كتاب جديد بعنوان "نوارس من البحر البعيد (…)
يقتل القتيل ويمشي في جنازته ٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم رانيا مرجية كأنّه محيطي يوحي بالموت!! البرد قارسٌ، موشومٌ بلونِ الدّم هذا الصّباح...!! الرّائحةُ كريهةٌ (…)
رثاء دنيس فانوس ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم رانيا مرجية فليكن ذكرك مؤبدا يا ملاكا غبتِ عنا إلا انك تحيين فينا في الفردوس تحتفلين مع القديسات والقديسينا