متنفَّس عبرَ القضبان ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ زرت أحمد وأحمد، باسم، حسام، سامر وسامر، سائد، شادي، طيون، عاصم، كريم، كميل، مروان، ناصر، هيثم، وائل ووائل، وليد، (…)
رحلة إيڤا شتّال إلى فلسطين عبر مخيّم تلّ الزعتر (7) ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي عزيزي حسن؛ كان هناك أناس في غرب بيروت يعملون بجدّ لإخراجي من المخيم. الصحفي السويدي أندرس هاسيلبوم ورئيس مكتب الصليب الأحمر الدولي في بيروت جان هوفليجر. كان من المستحيل المغادرة إلا إذا تم (…)
ألم وأمل ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي "إبداع، رابطة الفنّانين التشكيليّين العرب، جمعيّة غير ربحيّة، تأسّست تجاوبًا مع الحاجة لتأطير الفنّانين ضمن إطار واحد كون الموضوع رافدًا من روافد المجتمع العربيّ الحضاريّ" ومقرّها كفر ياسيف (…)
الحيّ الخطير ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي في بداية كانون الثاني عام ٢٠٠٩ تأسّس منتدى الكتاب الحيفاويّ، كان اللقاء الأوّل مساء الأربعاء ٢٨ يناير، نناقش خلاله كتابًا كلّ آخر يوم أربعاء من الشهر، يركّزه الطبيب الحيفاويّ أمل جبارين وفي لقائنا (…)
حدود المنفى ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي (رحلة إيڤا شتّال إلى فلسطين عبر مخيّم تلّ الزعتر)(٥) عزيري حسن، أعذرني، الخالصة مرّة أخرى!!! اقتربنا من الخالصة على طرق صغيرة إلى حد ما في منطقة زراعية. هنا منحدرات نهر سهل الحولة. أتخيل عائلة (…)
حدود المنفى ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي (رحلة إيڤا شتّال إلى فلسطين عبر مخيّم تلّ الزعتر)(٣) اليوم الثاني في حيفا؛ السادس من ديسمبر ٢٠١٨ لقد قدَّمتَ لنا صباحا مع الكثير من القهوة العربية الممتازة، ولم يكن الأمر بسيطا! كان المشي في (…)
الرمان يزهر في صفورية يا رفيقة ٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي على هامش معرض الكتاب الدولي الأخير في عمان التقيت بالدكتور فيصل درّاج وخلال حديث مطوّل حول الرواية الفلسطينيّة الحديثة أوصاني بقراءة رواية "ليتني كٌنتُ أعمى" للكاتب الفلسطيني وليد الشرفا (الصادرة (…)
حدود المنفى ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي (رحلة إيڤا شتّال إلى فلسطين عبر مخيّم تلّ الزعتر)(٢) صباح اليوم الأول، الخامس من ديسمبر ٢٠١٨. استيقظنا في صباح مشمس قليلاً، تناولنا الفطور الفلسطيني اللّطيف (لبنة، زعتر، زيت زيتون، زيتون، خبز (…)
زِدْ في الغياب ٤ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي استلمت بداية الهجمة الكورونيّة في مكتبي طردًا بريديًّا، وكم كنت سعيدًا حين فتحته وإذ به يحوي ديوانًا شعريًا بعنوان "حقول العمر" للشاعر السخنينيّ صلاح عبد الحميد، وعبّرت عن فرحتي بتغريدة نشرتها على (…)
أنيموس ٢٨ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي في زيارتي الأخيرة لأسير خلف القضبان قال لي: "بالله عليك، إسألّي صديقتك الروائيّة صفاء إذا بتعرفني؟ وإذا أنا المقصود في روايتها؟"؛ وصلتني من الأديبة صفاء عبد الرحيم أبو خضرة عشرات النسخ من روايتها (…)