«عَلى غيمتين» لسليمان دغش ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية مُقدِّمَة ٌ: هذا الديوانُ هو المجموعة ُ الخامسة ُ التي يصدرُهَا الشاعرُ والكاتبُ الجليلي المغاري الكبير سليمان دغش، وأمَّا دواوينهُ السَّابقة حسب الترتيب فهي: ١ ) هويَّتي الأرض. ٢ ) لا خروج عن (…)
شقراء ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية شقراءُ يا شمسَ النهارْ يا وردة ً تاقتْ إلى شدو ِالكنارْ يا بسمة ً سحريَّة ً نامَتْ على شفةِ الصِّغارْ السِّحرُ في عينيكِ أنغامٌ... ترانيمُ انتظارْ شقراءُ يا شمسَ النهارْ عَذلَ العواذلُ ما (…)
الأديب يوسف ناصر بين سؤال وجواب ٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية قبل أن ندخل في تفاصيل المقابلة التي أجريناها مع الصّديق الأستاذ والأديب يوسف ناصر في منزله في كفرسميع، لا بدّ أوّلاً أن نشير وبحقّ إلى أنّ العرب المسيحيّين أدّوا دورًا كبيرًا عبر تاريخ العرب (…)
العزيمة َ ترفض ُ الهزيمَة َ ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية الأستاذ ُ الشَّاعرُ والكاتبُ رشدي الماضي من قريةِ «إجزم» المُهَجَّرة ويسكنُ في مدينةِ «حيفا»، تجاوزَ الستينَ عامًا، حاصلٌ على شهادة الماجستير في اللغةِ العربيَّةِ والتاريخ من جامعة حيفا. عملَ (…)
وَرَحَلتَ عَنَّا قبلَ إشْرَاق ِالنَّهار ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية (في رثاء الرَّسَّام الكاريكاتيري الفلسطيني الشَّهيد "ناجي العلي" - في الذكرى السنويَّة على وفاتِهِ ) يا أيُّهَا الحُلمُ المُسافرُ في الحقيقَهْ يا أيُّها البدرُ الذي قد غابَ عنَّا وارتحَلْ (…)
حاتم جوعية ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية الاسم الكامل والمعلومات الشخصية الاسم الأول: حاتم اسم الأب: هايل اسم العائلة: جوعية اسم الشهرة: جوعية البريد الألكتروني: hatemjou@gmail.com رقم الهاتف (اختياري): ٠٥٢٣٧٦٧١٣٣ مكان وتاريخ (…)
مَفاتيح ومنازل الكلمات ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية مقدِّمة ٌ: – الشَّاعرُ والأديبُ رشدي الماضي أصلهُ من قرية «إجزم» المُهَجَّرة، يسكنُ في مدينة حيفا... حاصلٌ على لقب الماجستير في موضوعيِّ اللغةِ العربيَّةِ والتاريخ من جامعة حيفا. عملَ في سلكِ (…)
سُعَادُ القصِيدة ُ... أنشودة ُ الحُبِّ والعنفوان - ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم حاتم جوعية (قصيدة ٌ رثائيَّة في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرة والأديبة الكبيرة " سعاد دانيال - بولس - أم زاهر") لكِ العلمُ والشِّعرُ.. سحرُ البيَانْ بكِ الحسنُ والخُلقُ يلتقيانْ سلامًا إليكِ أيا طلعة (…)