المبدع...ومحنة الامتثال!! ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم بشير خلف «الخطر، هذا الشبح العالمي، إنْ كان قائما، ليس خطر التماثل، بقدر ما هو خطر الامتثال.» (ريمون آرون..عالم اجتماع فرنسي) المبدعون الحقيقيون عبْر التاريخ، وفي كل المجتمعات شرقًا وغربًا هم نخبٌ من (…)
الإعلام الثقافي.. في الصحافة المكتوبة ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم بشير خلف إذا كان الإعلام واقعيا من وظائفه تزويد الناس بأكبر قـدْر من المعلومات الصحيحة، أو الحقائق الواضحة، حيث يعتمد على التنوير، والتثقيف، ونشر الأخبار، والمعلومات الصادقة التي تنساب إلى عقول الناس، (…)
التراث والهوية..التماهي والتكامل ٢٩ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم بشير خلف لطالما كان تراث الأمم ركيزة أساسية من ركائز هويتها الثقافية، وعنوان اعتزازها بذاتيتها الحضارية في تاريخها وحاضرها؛ ولطالما كان التراث الثقافي للأمم منبعا للإلهام ومصدرًا حيويا للإبداع المعاصر ينهل (…)
الكتابة للطفل فضاء مفتوح .. لكن!! ١٨ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم بشير خلف تعد الكتابة للطفل من أعسر المهمات الإبداعية بالنظر إلى عالم الطفل المخصوص، وما ينطوي عليه من خيال واسع تستدعي الدقّة والتحرّي،وسنورد في الصفحات الموالية اعترافات عديدة لكتاب وأدباء لهم مكانتهم (…)
هل حقّا الرواية تحتضر!؟ ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم بشير خلف " الرواية، هذه العجائبية..هذا العالم السحريّ الجميل بلغتها، وشخصياتها، وأزمانها، وأحيازها، وأحداثها، وما يعْتور كل ذلك من خصيب الخيال، وبديع الجمال..ما شأنها؟ وما مشكلاتها؟ د/ عبد المالك مرتاض (…)
المسرح الإفريقي بين الأصالة والمعاصرة ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم بشير خلف " ما يميز الكاتب المسرحي هو امتلاء روحه برسالة إنسانية سامية ينشرها بين الناس من أجل الارتقاء بحياتهم،وتحريرهم من كل عوامل القهر والاستغلال وانتهاك الكرامات. " المَسْرَح شكل من أشكال الفنون (…)
الأدب الإفريقي..يحاول الانعتاق ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم بشير خلف الأدب الشعبي هو أحد مكونات التراث الإنساني الأساسية في أيّ مجتمعٍ، يصور بدقة واقع حياة عامة الشعب من عادات، وأعراف، وعقائد وفنون، نتعرّف من خلاله على نفسية أفراد المجتمع وفكرهم، وأخلاقهم، (…)
اختلف الناسُ في فهمهم للجمال ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم بشير خلف منذ القديم اهتمّ الناس بقضية الجمال ومفهومه، ولا يزال الناس إلى يومنا هذا ولوعين بالبحث عن كنه الجمال ومواطنه، والعلاقة بين الفنون والجمال؛ ورغم تقدّم العلوم والمعرفة لم يتم الاتفاق بين المختصين (…)
عودة العاشق المنفي ١٧ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم بشير خلف صدر عن دار الوليد التابعة لمجمع الورود بالوادي كتاب للمترجم الأستاذ ميهي عبد القادر..الكتاب بعنوان: عودة العاشق المنفي..كتابات إيزابيل إبرهاردت عن وادي سوف.الكتاب من الحجم المتوسط، عدد صفحاته ٢٠٠ (…)
سوف ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم بشير خلف وادي سُـــوفْ منطقة صحراوية تقع في الجنوب الشرقي الجزائري على الحدود التونسية فوق بحر من الرمال الذهبية عاصمتها (الوادي) سوف منطقة بشرية صحراوية، وحدة متفرّدة صنعها الإنسان بعرقه وكدّه على الرمال. (…)