باب الحبيبة ١٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم أنس الحجار خَشَبٌ ولكنْ جادَ عَطْفا بابُ الحبيبةِ صار إلفا وكأنني أشكو لهُ بالطرْقِ جُرحاً ليس يُشفى فتهامَسَتْ أضلاعُهُ عَقَدَتْ مع الطرَقاتِ حِلْفا
أشكوكِ للورقِ ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار أشْكـوكِ بالأشعـارِ للـوَرَقِِ يا نجمةً تَقْتاتُ مِـنْ أرَقـي يا نسمـةً مـرَّتْ بأرْوِقتـي و مدائنـي تَـزْدانُ بالقَلَـقِِ
حديث الأمس ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار حدثتني ........ و انتهى صمتٌ تدلى من فراغاتِ الجُملْ و اعتلى عرشَ الخدودِ السمرِ بوحٌ من مقلْ
يسائلني ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار يُسائلُني و يُرهِقُ كُلَّ أجوبتي : لماذا خلفَ قضبانِ الحياءِ يموتُ دمعُ الحُزنِ مُحترقاً
قوافي الوجع ١٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار صَهيلُ الـروحِ يرتفـعُ ويَكتُمُ صوتَـه الفـزَعُ و أخشى أنْ أبوحَ بـهِ وليس السطـرُ يَتّسِـعُ
كبرياء عاشقة ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار كَفِّنْ حَنينَـكَ حَيـثُ مَثـواهُ فَنِفاقُ حُبّـكَ لسـتُ أهـواهُ يا شاعراً كمْ كـانَ يقتلُنـي تَحلـو بِرفقَـةِ مَـوتِـيَ الآهُ
( مواساة ) ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار تبقى لروضِ الحُـبِّ نَيْســـانا و لشـــعــرِنا وزنـاً و ألحـانا و كـتـابَ عشـقٍ في مناهجِنا نجــني ثمارَ العشــــقِ ألوانا
يراع الشوق ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار هواكمْ زادَ عصفَ النائباتِ كعطرِ الوردِ هيّجَ ذكرياتِ فلا وصلاً أرومُ و لا فِراقاً كغيمٍ حين ولى و هْو آتِ
أبي إن تمتّع ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم أنس الحجار أبي إنْ تمتَّعْ تَمتّعْ ..... أبي ... ذاكَ صوتُ احتضارِ الأماني
الشعر ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم أنس الحجار مَلّتْ قَوافينـا مِـن الكَلمـاتِ وبَكى القريضُ بِمعبدِ الأبيـاتِ