كتبتُ الشعر ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم محمد محمد علي جنيدي كتبتُ الشعر مذ صغري وطاف القلب أوطانا وكان الحب في قدري ككأسٍ ظل ملآنا كما الأحزان أحملها أغني الأنس ألحانا أنا لله في قدري سأبقي الشكر عنوانا ويكفي أنني أحيا سليم القلب إنسانا كتبت الشعر في صدقٍ (…)
هكذا ج4 (من الهايكو وامبراطورية العلامات) ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم حسني التهامي تكمن مهمة الهايكو في إقصاء المعنى عند تشكيل خطاب مقروء (تناقض غير مقبول في الفن الغربي الذي يثابر من أجل ترسيخ المعنى من خلال تقديم خطاب يعتريه اللبس والغموض). لا يشبه الهايكو شيئًا على الإطلاق: (…)
القيامة الكبرى ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم عبد الكريم المحمود بك الغوثُ يا قهّارُ من شرِّ صيحةٍ بها الأرضُ والشّمُّ الرواسي تُزلزَلُ ويندكّ فوق الأرض صُلبُ جبالِها فتغدو كثيباً من رمالٍ تَهيَّلُ وكالعِهنِ منفوشاً يصير نثيرُها الى تُرب قاعٍ صفصفٍ تتحوّلُ (…)
الشاعر ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي تــحرق الــذات فــي هوى الكلماتِ رب عــشــق فــداه حــرق الــذاتِ حــالما صــغْتَ فــي الحياة قصيدا يــحمل الــبشرى بــالخلاص الآتي و أتــيــتَ الــدنــيا تــنادي ذويــها: "ِعــانقوا الــصحو فهْو (…)
في العلم والفنّ والدّين والسياسة ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل أنا لو أردتُ أن أكونَ مُعلِّما لكنتُ ولكنّ الجهولَ تعلَّما وما عندَهُ من الجهالةِ نافعٌ لقومٍ يرونَ العلْمَ مالًا ودِرْهَما وبيتًا مُفخّمًا ولبسًا مُهندَمًا وعيشًا مُنعّمًا وشأْنا مُعظَّما (…)
طفلٌ غزّيٌّ! ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم آدم عربي أَكْرَهُكِ بِكُلِّ أَلْوَانِي كُرْهِي مِثْلُهُ لَيْسَ هُنَاكَ لَوْنْ أَكْرَهُكِ بِكُلِّ أَفْنَانِي كُرْهِي مِثْلُهُ لَيْسَ هُنَاكَ فَنّْ أَكْرَهُكِ بِكُلِّ أَكْوَانِي كُرْهِي مِثْلُهُ (…)
غيوم ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي أنا لا أقرأ فنجانا أو أضرب ودَعا لا أطلب من أوراق الشدة أن تهمس لي بالغيب و لا تستهويني النظارات السوداء و لا حتى النظارات الخضراء و لكن سأقول ستبقى في الأفق العربي غيوم و إلى إشعار آخر ها هي (…)