المحنة وما یرادفها في القرآن الکریم ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٨ الدکتور مجتبی محمدي مزرعه شاهي (أستاذ مساعد بجامعة العلوم و المعارف القرآنية) الدکتور محمدعلی طاهري نجاد (أستاذ مساعد بجامعة العلوم و المعارف القرآنية) الملخص تعتبر المحنة ثمرة المشاکل (…)
الماركة تاريخها وهويتها ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم سليمان علي شيخ سليمان علي شيخ جامعة الحسن الثاني-المغرب الملخص يسعى هذا البحث الموسوم ب "الماركة تاريخها و هويتها" إلى دراسة خطاب الماركة من خلال التوقف على تعريف المفهوم وتاريخه وهويته. ويسعى هذا البحث إلى (…)
فیلسوف الحکمتین الذوقیه والبحثیة ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم سعيد رضايى أود أن افتتح مقدمة هذا المقال بكلمة من أحد المفكرين الإيرانيين الذي يقول: تبدأ فلسفة السهرودي بالعشق وتنتهي بالبهجة والسرور(الدكتور السيد حسين النصر، كتاب دیدارها ). سعادة القراء المحترمين، القصد من هذا المقال الذي يوجد في متناول أياديكم الآن هو شرح و إيضاح النقاط الأساسية في آراء شيخ الإشراق شهاب الدين السهروردي.
دراسة حول رسالة کلمة التصوف ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم سعيد رضايى إن الازدهار المشهور جدا لافکار المتقدمین العلماء من افلاطون و زردتشت وحکماء الفرس کان یتجلی فی حکمه الاشراق ثم تطورت وتم تنظیمها تحت فکر الدوله الاسلامیه ومساندتها کما سهروردی اشار بهذه الحقیقه فی رساله کلمه التصوف البند ٥٥ قائلاً "وکانت فی الفرس امه یهدون بالحق، وبه کانوا یعدلون حکماء فضلاء غیر مشبهه بالمجوس، قد احیینا حکمتهم النوریه الشریفه، التی یشهد بها ذوق افلاطون ومن قبله من الحکماء فی الکتاب المسمی بحکمه الاشراق".
آفاق وتحديات ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم سميرة ميرزادة سميرة ميرزاده: خريجة ماجستير، قسم الترجمة العربية، جامعة آزاد الإسلامية، فرع کرج، کرج، إيران. سيدابراهيم آرمن: أستاذ مساعدة، قسم الترجمة العربية، جامعة آزاد الإسلامية، فرع کرج، کرج، إيران. (…)
تأثیر المعارك في الشعر الإسلامي ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم حسن ساعدي كرمي ولم یکن سقوط بغداد کارثة سیاسیة واقتصادیة فحسب ولکن کان کارثة ثقافیة وحضاریة، فقد کانت بغداد مدینة المدن فهي مرکز للعلوم والآداب والفنون، وکانت محلاً لتربیة بالعلم والعلماء والأدباء والفلاسفة والشّعراء
الفكر الشيعي وتجلياته في الأدب والشعر العراقي والعربي ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم معصومة بويا ان نشأة ونمو وتألق الفنون الأدبية رهن بالبيئة التي غرست فيها ، فكلما كانت البيئة أكثر استعدادا وقوة فان ذلك الفن سيكون أكثر متانة وستكون أغصانه أكثر وأوسع ظلالاً .