
أنا لا أحب القتل

قبيل الظهيرة يرن الجرس في فناء المدرسة الابتدائية ج للاجئين معلناً انتهاء الدرس الأخير ، يتدافع التلاميذ خارجين عبر البوابة الواسعة في صخب فرحين ، مهند مجدي أبو سل يعلق حقيبة كتبه على كتفيه ، يغادر مقعده ويمضي عائداً مع صديقيه هاشم (…)