أنا الشرير فاعبدوني!!
٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤تتساقط شعيراته الذهبية.... تسقط و تسقط....لا يسمع أنينه أو صراخه أو صداه...لا شيء يسمع...... مدمرا على تلك المخدة, يطلب صدرا ليحتمل رعود و عواصف عينيه الحزينتين....سيول دموعه أكثر من شعره المتساقط.. اقتله أم سيقتله؟؟؟.. ذلك العدو البغيض (…)