لينا و البرتقال
١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤و تذهب إلى جهة القصد مجبولاً بالترقب..قطارٌ في ذاكرتكَ يسير.. و أنتَ في القطارِ تمضي إلى جهة القصد.
لم يقدمها أحد إليك.. تمددت أضلاعُ دهشتكَ, فعرفتها بحواسك القروية.. و حين صافحتها تركتَ في يدها رسالة دافئة..لم تسحب يدها من (…)