الأحد ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم محمود إسماعيل صالح محمد

نعم رحلتُ

نعم رحلتُ. ظننتُ البعد ينسيني 
فكان أكثـر بعدي عنكِ يدنيني 
فأنت نبضي وروحي أنت فاتنتي 
وأنت عيني ودمعي. كل تكويني 
لم أنس أنك عشت العمر ملهمتي 
نزفتِ نبضِك عطرا فى شراييني 
ألهمتِ شاعـرَك الرقراقَ أغنية 
لا زال مطلعها فى القلب يدميني 
أنتِ التى صغتِ إبداعي وموهبتي 
وأنتِ أيضـا بذاك البعد تشقيني

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى