| حاصرت حلميَ بين لسعة الرغبهْ |
|
|
إلى النواي، أرىالحصيلة الرهبــــــــهْ |
| خلتْ تهادتْ بروح الذلّ أقنعــــــة ٌ |
|
|
أمسيت أضحوكةًً للخوف محتسبــــــهْ |
| خضعت والنفس تأبى العيش دون غد ٍ |
|
|
تعيد بعضاً إلى مقاطع اللعبـــــــــــــــــهْ |
| أهدى معذبتي فراغه ومشــــــى |
|
|
ألقى بأمنيتي في ظلمة الريبــــــــــــــهْ |
| يا حالماً بالحكايات التي انطفــــــأت |
|
|
ذاك الشحيح يداري صنعة الرغبــــــــهْ |
| ياأيها المتناهي في شرايينـــــــــي |
|
|
يا قابعاً في الوريد، فاصد الرقبـــــــــــهْ |
| أضحتْ حياتي مسارحاً لفاجعـــــة ٍ |
|
|
وصورة ًلعبتْ بها يد ُ الغربــــــــــــــــهْ |
| مشيت والدرب مختال ٌ بأخيلــــــة ٍ |
|
|
مثل الشريد يهيم ضائعاً دربـــــــــــــــهْ |
| رميت ثوب الورود عن ملامحنا |
|
|
لبست ُ ناراً، عن الحياة مغتربــــــــــــــهْ |
| كل المصائب ضعف حجّتي عبرتْ |
|
|
والنفس أخرى كماالأرواح ملتهبــــــــــهْ |
| حتى زوال البقاء لوعتي سكنــــتْ |
|
|
زاد الخنوع بها مصاحب التوبــــــــــــهْ |
| وفي السريرة خانت صدقها غرقاً |
|
|
تمايلت بعريْ غرائز العصبـــــــــــــــهْ |
| إلى غرائب دنيانا مسافــــــــــرة ً |
|
|
بواطن السرّ عاثتْ ذات منتســــــــبـــهْ |
| سقطتُ أعلن ساعتي فأيقظنـــــي |
|
|
منافقٌ رسم الشراك بالحبّـــــــــــــــــــهْ |
| ناديت آت ٍٍبنى خواطري زمناً ً |
|
|
ساق العقول إلى العمياء منتحبـــــــــــــهْ |
| فأسند الوهم فوق قصـّتي ثقة ً |
|
|
تصبّ زيتاً على حرائق الصحبـــــــــــهْ |
| سرى الجريح بأوراق ٍ معفـّنــــــة ٍ |
|
|
والقادم الحقد بات يدرك الضربـــــــــــــهْ |
| هذا الصراع على كرسيّ مجزرة ٍ |
|
|
أقام في الجرح قصراً من دم ٍ نهبـــــــــهْ |
| يا ثورةفي النفوس مهجتي عطبتْ |
|
|
وزادها القهر خلف السخط محتجبــــــــهْ |
| ركعت ِ سائلة ًعن عزَة ٍ دفنتْ |
|
|
ماتت ولم ترَ ما مصيبة الركبـــــــــــــــهْ |
| إذا أضأت البقاء نورها حجر |
|
|
خلف المشاعر صوت ٌ حارق ٌ قلبـــــــــهْ |
| متى سيبدأ زحف غاضب يكتوي |
|
|
حتى الخيانة قدأباحها غضبــــــــــــــــــهْ |
| يا أيها الكفر في صلاة ٍ أين أحصنة ؟ |
|
|
إن الصهيل تغاضى أصله ........ لقبـــــهْ |
| مات الجواد على ضفاف نهريه |
|
|
رموا بنهر السواد عِلمه..... كتبـــــــــــــهْ |
| وأسفروا بالحقود خانهم جهلهـــم |
|
|
إن الحياة تهون عند مغتصبـــــــــــــــــــهْ |
| بلـّغْ شياطين أرضنا الذين نسوا |
|
|
جرائم الغدر سوف تقتل الغلبـــــــــــــــــهْ |
| في كل ثانية ٍ أحقادنــــــا ولدتْ |
|
|
لكل حلم، بفعل ٍ واضع ٍ سببـــــــــــــــهْ |
| مادام صوت الهدير هادراً لنقلْ |
|
|
إنّ الحقيقة من أرستْ بنا طلبـــــــــــــــهْ |