على كلٍ ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم نور الدين محمد الكشلي حَباكِ اللهُ فاتِنَتي بِلَحْنِ جَمالِكِ النّامي فَهَلْ تَرْضينَ آلامي؟ وَهَلْ تَنْسينَ آمالي؟! عَلى كُلٍ.. رَعاكِ الله فاتِنَتي! وَلا تَنْسي أَمانينا فَلَنْ أَنْساكِ في يَوْمٍ وَلَنْ أَنْساكِ في عُمْري