وزارة الثقافة الجزائرية تواصل مشوار الألف كتاب ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم ميلود حميدة فتحت دور النشر الجزائرية الأبواب على مصارعها أمام الكتاب والشعراء الجزائريين من أجل الوصول إلى تحقيق وعد وزيرة الثقافة بطبع الألف كتاب خلال الجزائر عاصمة الثقافة العربية ٢٠٠٨ ولإتمام هذا المشروع (…)
رحيل الكاتب والصحفي الجزائري أحمد بن الصغير ١٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم ميلود حميدة رحل عنا هذه الأيام الصحفي أحمد بن الصغير وهو في مقتبل شبابه، و أكد القدر أنه لا يعرف الأسماء مهما علت أو صغرت، أحمد - رحمه الله - كان شخصية قوية لها قيمتها في عالم الصحافة و الأدب، أحب كتابة (…)
لا أحد يسمع الصخب ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم ميلود حميدة عودنا الشاعر مانويل لوسانو Manuel Lozanoعلى المفاجئات الأدبية التي تأخذ القيمة العالمية حينما يستلم بعد جهد جائزة تضاف إلى مشواره الأدبي، و على إثرها تبدأ الصحف الإسبانية في تتبع مجريات هذه (…)
ما بين نهرين ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم ميلود حميدة كغربةِ المشتاقِ في لُججِ المَدَى تتدفقُ الأشياءُ في جَوفِي تزاحمُ الرّؤيا .. و تنفذ مُستحيلا .. لا أنا رَضيتُ و لا أنتَ ارتضيتَ حبّاتِ العُمرِ ما بين نَهرينِ عُمقينِ قَلبينِ قَرنينِ (…)
قفا .. قد تهدم وجه المدينة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤، بقلم ميلود حميدة من ذا يلاقي مدني فيحكي على مسمعي من أكون.. قفا .. قد تمادى الوصالْ.. سكرنا طويلا على كل شطر و بيتْ.. و عدنا .. كما لو بدأنا الطريق بلا قافية.. و قالوا لقد غادر الشعراء فمن ذا سيكتب شعرا أنا .. لست أدري .. .. فها قد بحثت طوي
صرير العزلة ٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم ميلود حميدة لَستُ سِوى طفلٍ يَجتازُ الحلمَ عَلى سُحبٍ سَوداءْ .. لاَ أحملُ غَير قِلادةِ أمّي وَ نصفَ رَغيفٍ .. بَعض نتُوءاتِ الماضي و شَهادَة عرّافٍ وَ بقايَا تُرابٍ من أفيونِ الحُبِّ وَ ناي يعزفُ لعبةَ (…)