أراك في الجولان.. انتظرني... ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم مريم علي جبة عندما وصلت إلى موقع عين التينة الذي يطل على بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، كانت تتوق إلى هذه اللحظات التي طالما حلمت بها.. فهي تعيش خارج الوطن في بلد المغترب.. سمعت كثيراً عن الجولان (…)
أشهر شعراء دمشق وأدبائها ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، ، إعداد:مريم علي جبة كان أحمد العناياتي أشهر شعراء دمشق وأدبائها في أواخر القرن العاشر الهجري وأوائل القرن الحادي عشر الهجري. وقد ذاع صيته في تلك المرحلة التي كانت فيها دمشق خاضعة للخلافة العثمانية، ونشير بهذا الصدد (…)
هل تودون زيارة مملكتى؟ ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم مريم علي جبة هل ترغبون بزيارة مملكتي، فأنا أسميها مملكة فكل بيته بالنسبة له مملكة على الرغم من فقدانه لكل ما يمت للمملكة الحقيقية بصلة، نعم إنها مملكتي ذلك البيت المتواضع الذي آخذ فيه زاوية صغيرة تدعى غرفتي (…)
شريك الحياة: والاختيار الصعب ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم مريم علي جبة لا شك أن موضوع البحث عن شريك الحياة بات موضوعاً معقداً للغاية، ولا نستطيع أن نعزو سبب ذلك إلا للتحصيل العلمي الذي حصله الشاب أو الفتاة، إذ أن الكثير من الشباب الذين يعانون من صعوبة الاختيار (…)
برد الشتاء ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم مريم علي جبة أعرف أنك ستبقى بعيداً وأن ثمة مسافات حاضرة (دائماً) بيننا إذاً... فسريري سيبقى يتملكه برد الشتاء وسأكون حائرة دائماً.. على زند من سأنام ولمن سأقول تصبح على خير؟ هكذا أنا كل ليل..... !!!! اللحظة (…)
شباب اليوم واقع مأساوي... مسؤولية من؟؟؟ ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم مريم علي جبة نحن إذاً أمام مشكلة حقيقية لا بد من محاولة تفهمها من جذورها، فالشاب هو الطرف الأول بما يحمل من طموحات ورغبات والمجتمع وما يحمله من اضطرابات وتوترات وتعقيدات هو الطرف الآخر.. وجيل الشباب هو العقل المبدع الذي يسهم في دفع حركة التطور، ونجاح أي مشروع يتوقف على حسن تنشئته وإدراكه أهمية الوقت وتقديره الواجب والمسؤولية ومشاركته الاجتماعية في أوقات عمله وفراغه.. وتلعب الأسرة الدور الأهم والحاسم في توجيه الأبناء وتدريبهم على أهمية وقت الفراغ وكيفية استثماره وتنظيمه، وعلى اعتبار أن الأسرة هي الجماعة الإنسانية الأولى التي يلتقيها الطفل منذ نعومة أظفاره
أسماء لخادم واحد كان في عهدة نابليون بونابرت ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤، بقلم مريم علي جبة خادم نابليون بونابرت لسنوات عديدة، إنه بابا تام وكان يدعى أيضاً رستم. وقد حظي باهتمام امبراطور فرنسا على الرغم من منظره المخيف والمرعب حيث كان قصير القامة، بدين إلى حد كبير، وذا عضلات بارزة، وعلى (…)