إلى أن نعود ٥ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم مريم العموري عِدِينا بأنْ تذكرينا.. ولو مرّةً كلَّ عيدْ عِدينا إذا ما استحلّ المحيطُ بقيَّةَ أجسادنا في بُرودْ بأن تحتوينا هوىً.. ورُفاتاً.. وطيفاً يَرُودْ فليس على البحر أرضٌ سِواكِ وليس على الأرض بعدكِ جودْ
في الذاكرة ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم مريم العموري في لحظةٍ من الصفا ترتدّ ومضة الشعور في الشعور والنَّفسُ في الجوانحِ الكئيبة... تهزُّها (…)