قل سلام على الصمت ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم محمد صالح الجرادي بقايا روائحه في االزوايا وأعقاب سيجارة لم تمت بعد لم تنطفئ كيفأاصخت لما يحمل الليل .. فوق ارتعاش الأصابع نافذةً هي تألف هنتهُ إذ يعود وتألف قرع يداه على الباب تألف صبح خطاه