سرينادا ١٨ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم محمد راضي عطا لحن يعزف في ضوء القمر من قبل عاشق تحت نافذة محبوبته ليس ببعيد من هنا ليس ببعيد من هناك, ينسلّ ضوءٌ من حلمها يرمقني فلا أنتبه
إلى أبي ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم محمد راضي عطا كأني لم أعد حياً.. في هذا النهار الطويل والليّل احتضار الفرائص كأني أحملُ نعشي على طبق من غمام كي يفتح شهية الموت
هَمس الماء ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم محمد راضي عطا كاد يقتله الملل ، رسم على ورقه بعثتها له الريح وربما الأقدار . . . شيئاًَ لم يعرف ماذا يعني له (…)