«حراس ابن خلدون» لمحمد الهجابي ٢٤ شباط (فبراير)، بقلم محمد الهجابي رواية "حراس ابن خلدون" هي العمل الروائي الجديد الذي صدر للأديب المغربي محمد الهجابي برسم سنة (…)
الآن، أنا برلماني وهذا بياني إليكم ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٧، بقلم محمد الهجابي الآن، بت واحداً منهم. التلفزات قالت ذلك. النشرات ردّدت الخبر لأمسيةٍ بكاملها. وكررته في اليوم (…)
القرارُ قرارُه، والحاكي أنا بالضّرورةِ ٣ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم محمد الهجابي القرار اتخذه إذاً. وهو الكاتب، وصاحب المبادرة ومالكُها بامتياز إلى حينٍ. وهذا قراره الفيْصل (…)
هنا رجلٌ يتبعُه ظلّه ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم محمد الهجابي في البداية ضغط بالإبهام على زر التشغيل. ضغط السي محمد ضغطات متواترة. ثمّ ضغط بالأصابع كلّها كما (…)
نقطة، انتهى الكلامُ؟! ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، بقلم محمد الهجابي لالة فاطمة داخلها الشكّ. في صباح هذا اليوم، وفيما هي تعد الفطور، شكّت في رجلها. رجل يلازم (…)
طُعونٌ تُراوحُ مَكانَها ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم محمد الهجابي <(poesie>(١) الظّنون ديدنَك صارتِ، وها أنتَ الآنَ، وقد طوّحتْ بكَ إلى خلجان، ووحْدكَ في (…)
ويا مَهْوايَ، ويا شَواشي! ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم محمد الهجابي ويا مَهْوايَ، ويا شَواشي! (أو جُذاذةٌ منْ ذاكرةِ الغيْهبِ الذي كنتُه) ١_ مهْوى (…)
فجوُ القوْسِ ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم محمد الهجابي (١) تهفو الرّيح إلى غصنٍ، وأهفو أنا إلى ورقة، قد تسقطُ منْ فرطِ الانتشاء، فأمسكُ بها في (…)
في انتظارِ السّلح، نقشّرُ البطاطا ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم محمد الهجابي أما بعدُ، فأقول: ها إنّ السي محمد يقشّرُ البطاطا. يفعلُ بدربة مجرّب. لا يمسّ الكتلةَ، فيما هو (…)
والتّعابيرُ، تهجرُني أيضاً! ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم محمد الهجابي تماماً كما دأبه كلّ يوم، انتصبَ عمّارٌ هذا الصباح أمامَ المرآةِ. وعلى خلافِ عوائدهِ، لمْ يدندنْ (…)