على عتبة مرآة ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص تساءلت ؟...لماذا هؤلاء البشر ظالمون؟...نظرت إلى المرآة بحسرة ...تدحرجت على خديها دمعة ساخنة...أنا راضية بما قسمه الله لي...أنا فعلا راضية...اشد ما يؤلمها نظرة شفقة لا يبخل عليها بها احد ممن حولها (…)
معنى آخر للحياة ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص كان يوما من أيام شهر يناير الباردة جدا، غشيت المنازل المتلاصقة في الخارج غلالة هابطة من الغيم ،استيقظت بحذر إشفاقا من إيقاظهما. تساءلت؟هل ستجد خبزا اليوم تطعمه لهما،أم ستفعل ما اعتادت فعله (…)