بقايا حديثٍ وبوحُ كلام ٍ! ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم لطفي خلف لطفي خلف اذكريني إذا ما اشرأبّتْ زرافاتُ عشقيِ َأعناقُها وسالَ حليب ُالحنين ِ طويلاً على شفةِ الذاكرة ْ ***** اذكريني ولو حط ّ بومُ الخراب ِ على برتقال ِحقول ِ اللقاءِ وطارت عن الغصن ِ كلُّ (…)
فأس ابراهيم ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم لطفي خلف هبطَتْ من الأفق الحزين إلى غبار الياسمين إلى ضباب الضائعين إلى جراح التائهين
وجعُ الحقيقةِ! ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم لطفي خلف أهربْتَ من سرِّ الوضوح ِ مباغتا علنَ الغموض ْ؟ أرحلْتَ عن "أوروكَ" حتى تبتلى بالغربِ
وأبحث عن مدخل ٍ ضائع ٍ للقصيدة! ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم لطفي خلف أتوق ُ إلى دفتر ِ الشّعر ِ حين تراودني خاطرة ْ أغذُّ الخطى نحو فوضى الرّفوفِ لأقتَنصَ الفكرةَ العابرة ْ *** أحاول أن أستعيدَ الذي كانَ لكن جيشَ همومي يمدّ لفكري يداً غادرة ْ *** أسافرُ وحدي شريدا (…)
نص ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم لطفي خلف قال الأديب الكابتن المفوه: على كلِّ الركابِ من حولي وجميع ِ من هم على متن ِطائرة ِالنص التشبث بحزام ِأمان ِنصّهْ ! قبل سقوط ِورقة ِالتوتِ الأخيرة عن عورةِ الأدب ٢ عزلة شفتاي تقمعُ رغبتي من (…)
طين التغابي! ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم لطفي خلف أحقا " على هذه الأرض ما يستحق الحياة"؟ وما يستحق البقاءَ وما يستحق الدفاعَ عن المارقين وعن كل لصِّ ومن ليس في خندق الصدق والانخراط ِ عن الأرض َ والعرض ِ حتى الممات ْ؟ تغيّر ما كان حولي ففي دفتر (…)
هزيمة! ٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم لطفي خلف أحيا على ندمٍ وساق ٍ فوق أوحال ٍ ذميمة ْ رغم الإرادة ِ والعزيمة ْ يمتدّ بي خطوي إلى حيث ُالهموم ْ ’ يصطادني حوت ُ الوجوم ْ فتنزّ من وجهي الكتوم دماءُ أوجاع ِ الرزايا والأقاويل اللئيمة ْ ****** أنا (…)
على تلال الهم ِّ! ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم لطفي خلف حشرَ النهار َ بكيس ِ يأسِهْ موغلا في وحل ِبؤسِهْ الحزن ُ بوم ٌ حط َّ في حقل ِالفؤادِ مذ غاب عن يافا بكل شموخها وظلال ِ قاماتِ البيوت الوارفة ْ وعذوبة الجلسات في المقهى بوادي العز ِّ و"النسناس (…)
وجهنا العربي! ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم لطفي خلف ألا انهض يا أخي في الجرح ِ في صنعاءَ، في عمّانَ ، في بنغازي ،في بغدادَ ، حتى نكسرَ الأوثانْ **** أزِحْ عن وجهكَ العربيَّ بعد الآنْ قناعَ حضارةِ الخصيانْ وقم واحرق بلا أسَفٍ شهادَتَكَ التي (…)
جولات ميتشل المتكررة! ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم لطفي خلف ما ان ينتهي ميتشل من جولة له في الشرق الأوسط حتى يبدأ شوطا جديدا من المباحثات، محاولا كسر الجمود السياسي للعملية التفاوضية من أجل إنعاش وترميم ما يمكن ترميمه من هيكل صرح المفاوضات الذي قارب (…)