فراس حج محمد

ناقد وشاعر فلسطيني
إرسال مشاركة

ليس للاستحمار من حلّ سوى المزيد منه!

١ آذار (مارس) ٢٠٢٣، بقلم فراس حج محمد

نشرت صحيفة القدس الفلسطينية يوم الأربعاء الأول من آذار ٢٠٢٣ كاريكاتيرا على صفحتها الأخيرة كما هو معهودها. يظهر فيه تجسيد لشخصيتين عربيتين قديمتين: سيبويه والفراهيدي، ويظهر أنهما جالسان في الصحراء، (…)

وللنّقد أمراضُه المعدية كذلك

٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم فراس حج محمد

النّقد هو الغوص في أنساغ العمل الأدبيّ وأعصابه من أوّل جملة فيه حتى آخر كلمة؛ لاستخراج مزايا ذلك العمل، وليس استهلاك الحديث بالمقدّمات النظريّة الطويلة التي يلجأ إليها "كتّاب النقد" هذه الأيّام في (…)

أما آن لهذا الخراب أن يَصْلُح أمره؟

١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم فراس حج محمد

تندرج هذه المادة ضمن الكتابة الخاصة التي أحاول فيها الإضاءة على الوضع المتضعضع في فلسطين، وخاصة فيما يتعلق بمجال عملي في القطاع التربوي، مشرفا تربوياً، وما أريد الإضاءة عليه هنا مآلات الخراب (…)

منع القرّاء من التعليق على منشورات الفيسبوك

١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم فراس حج محمد

في منشور قصير يحمل نوعاً من العتب، يكتب الكاتب المقدسي إبراهيم جوهر على صفحته في الفيسبوك يلومني لأنني لا أتيح على صفحتي خاصية التعليقات، وقد رأى جوهر أن هذا الأمر "إرسال بلا استقبال". لقد مر في (…)

ساعةٌ من أجلِ تلكَ الشّاعرة

١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٣، بقلم فراس حج محمد

ساعة تكفي لصُنْع قصيدةٍ ولهى لشاعرةٍ تربّي بيديها آلهةَ اللغةْ لتولدَ عاشقةْ تنمو على شفتَيْها وردةً تحبو على راحتَيْها أخيلةً فريدةْ تعلو على قبّتين على صدرها وتعلنُ أنّني السطر الأخيرُ الحكايةُ (…)


الأعلى