نداء الأقصى ١١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هذا هو الأقصى الحزين بناره يبكي الجراح وقلبه مقتولُ صد القريب سلاحه عن نصرةٍ ورمى به في لجة بهلولُ! وترنموا فيها مساءات علت فيها الكؤوس فيشبع المجهولُ
كالصباحات ابتساما ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد يا أيها النجم الذي قد وطد الأحلاما. وبه تفجر نار ثورتنا اشتدادا واحتداما. وله تنظم كون مجد من حكايات القدامى من ليله، من سحره ، طابت به سحرا كلاما.
لنا من شأننا أمرُ ٨ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لنا من شأننا أمرُ صداه الحبّ والنشرُ لنا الدنيا وأجملُها نما في سحرها الشعرُ
مقاييس الجمال الأنثوي عند العرب ٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد يُعرف الجمال فلسفيا بأنه «صفة تلحظ في الأشياء فتبعث في النفس سرورا ورضا»، ويشير هذا التعريف بنسبية الجمال والنظرة إليه، فما تراه جميلا، ليس شرطا أن يكون جميلا عند غيرك، لأنه نابع من إحساس ذاتي، (…)
سيدة الجبال!! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لها من الأولاد والأحفاد ما يكفي لزرع المرج ثورهْ ولها من الذكرى الحنين ما فجر الأحلام سحرهْ
فدتك الروح ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد جمعت الحسنيين وكنت سِحْرا يبدل آهتي ويزيل همي ويرضي عزتي وغرور نفسي ويشبع فكرتي ويعيد حلمي ويكتبني بسفر الخلد رؤيا تُناقله الرواة بكل عزمِ
والدكتاتور فينا أيضا ١٨ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تقوم الدكتاتورية السياسية على تركز تقاليد الحكم والسياسة وجميع السلطات بيد شخص واحد يمارسها حسب إرادته، دون اشتراط موافقة الشعب على القرارات التي يتخذها، ولكن الدكتاتورية ليست حكرا على الناحية (…)
إنا أعطيناك الكوثر ١٨ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد شعرا عذبا نثرا سكّرْ إنا أعطيناك الكوثرْ حبا يجري، نفَسا أطهرْ إنا أعطيناك الكوثرْ يا ليل الصبّ فلا تنهرْ إنا أعطيناك الكوثرْ سبِّحْ للحرف بدا يخضرّْ إنا أعطيناك الكوثرْ خمرا ورديا من (…)
لن تكوني الخادعة!! ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد حتى متى تشقى الحروف اليافعةْ وتظل تسبح في جروح نابعةْ فمتى تنام على بياض ناصعٍ وتسبح الأحلام فيها لامعةْ
وصبي الفرحَ في الأقداح ٦ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد قصائد لزمن جديد (٣) فــقد غــنت لتشجيني بأحلامي تــهاديني وإني بـعـدما أصـحو يعود الشوق يحكـيني على أوراق خـاتـمـتـي يعود الـحــرف يرويني فــداوي بـعــض آلامي ونـامـي مـــع حساسـيـنـي وصبـي (…)