أحفاد بن بطوطة التائهين في الأمازون ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي لم تعد قوارب الموت تغريهم للوصول إلى ضفة الفردوس المفقود. ولا الاختباء في أحشاء الشاحنات العابرة للقارات لتنقلهم سرا إلى طرقات وموانئ إسبانيا. لم تعد تجديهم كل حيل الهجرة هذه بأخطارها وأفكارها (…)
في تأبين الراحل فجأة الشاعر محسن أخريف ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي أيها الميكرفون... أيها الكوليرا والطاعون والجنون ... وكل المصائب وأسباب المنون... أمازال في جعبتك صوت صديقنا. رهينة... صادحا في خيمة.. رخيما مثل نغمة.. معبأ بالعطر.. مبللا بالمطر.. مشعا بالضوء (…)
إصدار جديد لعبده حقي ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي أصدر الكاتب المغربي عبده حقي كتابه الرقمي الرابع عشر موسوما ب (المثقف الذي ... مقالات ) بغلاف من تصميم الكاتب نفسه والكتاب الرقمي الأخير هو إضمامة لملمت بين دفتيها أربعين مقالا نشرها الكاتب في (…)
على هامش معرض النشر والكتاب ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي إختتمت أول أمس الأحد ١٧ فبراير ٢٠١٩ الدورة الخامسة والعشرين من المعرض الدولي للنشر والكتاب بالدار البيضاء . وقد أسعفني الحظ حتى لا أقول الاستحقاق المتواضع لحضور فعاليات هذه الدورة بدعوة كريمة من (…)
يوتيوب وصناعة الاستغباء ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي يطفو من حين لآخر على سطح منصة يوتيوب مخلوقات آدمية كاريكاتورية تدفع بها أياد خفية بعضها مدسوس لغايات فبركة إلهاء إجتماعي عام وبعضها الآخر يروم منها خلق ما يسمى ب(البوز) أي الحدث الإعلامي اليوتوبي (…)
نص تحت العناية المركزة ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي أحقا رحل قبل الأوان إلى المأوى الأخير.. وكأنني الآن أمشي خلفه أجر تعب السنين حتى لا أتركه في سفرته الأبدية وحيدا حين ودع ظله العليل وحمل آخر حقائبه المعبأة بوميض ابتسامته المعهودة.. ومواعيد آماله (…)
مكناس بين تاريخ مشرق وحاضر مقلق ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي تقديم إنها باريس بلاد المغرب هكذا كان ينعتها بل ويخطط لمستقبلها المستعمرالفرنسي في أوائل القرن العشرين... ولاغرابة في ذلك إذ أن مؤسسها السلطان المولى إسماعيل العلوي (١٦٤٥ - ١٧٢٧م) الذي كانت له (…)
استطلاع حول العاصمة الإسماعيلية «مكناس» ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم عبده حقي مكناس بين تاريخ مشرق وحاضر مقلق تقديم إنها باريس بلاد المغرب هكذا كان ينعتها بل ويخطط لمستقبلها المستعمر الفرنسي في أوائل القرن العشرين... و لا غرابة في ذلك إذ أن مؤسسها السلطان المولى إسماعيل (…)
لتحريك الجماهير أوليفيي لامبير ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم عبده حقي سوف لن يجعلك غنيا وجود عدد مرتفع من متابعيك على أنستغرام وآلاف نقرات الإعجاب (لايك) على صورة بروفايلك الشخصية الأخيرة حتما لن تجعلك سعيدًا.. كما أن توفرك على جمهور على قناة يوتوب لن يشعرك بأنك (…)
كتاب سيرة ذاتية مسموعة لعبده حقي ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، ، إصدار جديد لـ:عبده حقي الكاتب المغربي عبده حقي أصدر سيرة ذاتية مسموعة بهدف تنويع منصات التواصل مع مختلف المتلقين والقراء وخصوصا المكفوفين وضعيفي البصر. السيرة الذاتية للكاتب تماست مع سير مبدعين آخرين فاس (المغرب) - (…)