كيف تستغل الرأسمالية خوفنا من الشيخوخة ٨ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي منذ سنوات عديدة ، كان التفرقة العمرية واحدة من "المذاهب"، إلى جانب العنصرية والتمييز على أساس الجنس والقدرات ، وهي أمور مرفوضة في الخطاب التقدمي وغير قانونية بموجب قانون مكافحة التمييز - على الأقل (…)
أي مستقبل اقتصادي للصحافة الورقية؟ ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي عرفت الصحف في العالم تراجعا مهولا على مدى السنوات العشرين الماضية حيث انخفض كل مصدر من مصادر دخلها بشكل كبير من مبيعات الأكشاك والاشتراكات إلى الإعلانات. وقد أدى ذلك إلى إفلاس عديد من مؤسسات الصحف (…)
مستقبل تحميل العقل ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي تحميل العقل والمعروف أيضًا باسم محاكاة الدماغ هو عملية افتراضية مستقبلية تهدف إلى استنساخ البنية المادية للدماغ البشري بدقة عالية ونسخها على جهاز الكمبيوتر في شكل رقمي حيث يقوم هذا الأخير بعد ذلك (…)
نهاية استبداد الرقمية وعودة التناظرية ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي الاستبداد الرقمي: لماذا سوف يعود مستقبل الحوسبة إلى التناظرية؟ نادرًا ما يفكر معظمنا في هذا الأمر، ولكن عندما نقوم بتشغيل هواتفنا الذكية وأجهزة الكمبيوتر، فإننا نقدم عن وعي أو بدونه ذواتنا (…)
صراع الأجيال الرقمية ١١ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي انطلاقا من تعطشه للتكنولوجيا المتطورة وقنوات التواصل، فقد وصل هذا الجيل إلى مواقف ذات تطلعات مختلفة تمامًا عن تطلعات جيل الألفية السابق... إنه جيل جديد يتعين على المؤسسات الحكومية والخاصة التكيف (…)
مستقبل أتمتة الصحافة الرقمية ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي أدى التساؤل عن دور البيانات الضخمة (البيغتادا) والخوارزميات في المجال الصحفي إلى الاهتمام بالصحافة الآلية (أو "الصحافة الروبوتية")، أي إنتاج المقالات بواسطة البرامج بناءً على المعالجة الحسابية (…)
تبخيس الدارجة في الإعلام المغربي ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي الدارجة هي اللسان العامي الذي درجنا على التواصل به منذ نعومة أظافرنا في ممارساتنا وعلاقاتنا التخاطبية والتعبيرية اليومية في مختلف الفضاءات والوضعيات التواصلية. إنها قاسمنا الشفهي المشترك في جميع (…)
كيف نحقق النضج الرقمي؟ ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي أصبح الانتقال الرقمي يمثل أولوية هامة جدا للشركات والمؤسسات والإدارات من جميع المستويات وفي جميع القطاعات . ومن الملاحظ أن هناك عددا قليلا جدًا من هذه المؤسسات من حققت تطورها بكل تأكيد بفضل (…)
تأسيس مؤسسة حسن المنيعي للدراسات المسرحية والنقد الأدبي والفني ٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي على هامش الاحتفال باليوم العالمي للمسرح عرفت مدينة مكناس تأسيس مؤسسة حسن المنيعي للدراسات المسرحية والإبداع الأدبي والفني، وتهدف هاته المؤسسة إلى الحفاظ على التراث الأدبي والنقدي لمؤسس الدرس (…)
العالم باعتباره نصا تشعبيا ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم عبده حقي إذا كان أي نص تشعبي يعكس إنجاز الكتابة الأدبية والفكر الإنساني، وإذا كان أيضا يمثل صورة إيجابية عن أي مجتمع، ألا يمكننا أن نبني على هذه الاستعارة رؤية جديدة للعالم وللفلسفة ؟ هكذا طرح ليفي وبولتر (…)