وبعضُ النّظراتِ مُنَجِّــــــيَة ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم سمر رعد عيناكِ.. لستُ أدري أيُّ سرٍّ تَحْوِيان أيُّ وترٍ تَعزِفان أيّةُ لغةٍ تَحكِيان.. عيناكِ يا حبيبتي (…)
صمتُ ما بعدَ الفجيعة ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم سمر رعد كم من الأوراق استنزفْتْ كم من الكلمات ذرفْتْ وكم من الأحرف لأجلك نَزَفْتْ.. ثم أدركتُ أنّ الأدبَ (…)
لا تعودي ١٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد لا تعودي.. لا تكلّميني.. لا تصافحيني.. أخشى أن أتمسّك بيدك.. ولا تتأمّلي حزن عيوني كي لا تنهمر (…)
أصمت.. فتكتبكَ خواطري ١١ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد متى يفرغ منك قلمي.. متى ينتهي أسْرُكَ لكلماتي.. وإلى متى أنفضح بك كتابةً.. أم هي عادة الكتّاب (…)
أنا أكتب وأنتَ لا تقرأ ١٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد إليكَ أكتب يا سيدي الغريب.. وأعلم أنّك وحدك ستفهم.. وأعلم أيضاً أنّك لن تقرأ.. أكتب وأنا على (…)
اعتذار.. من نوعٍ آخر ٢٩ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد اعذُرني.. يا (ال) ما زلتَ منارتي وطوق النجاة يا شبابي الكهل وأملي المعلَّق على مشجب الحياة يا (…)
قناعةُ متيَّمة ١٤ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد كنتُ أدرك أنّه من المستحيل أن أحبّك لحظةً وأمضي.. أنّه سيأتي يومٌ أطلق فيه أصواتي لأناديك فلا (…)
للحزن تقاليد ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد للحزن تقاليد وعادات.. باختلاف حجمه.. وطبيعة مَن يحزَنُهُ.. البعض يحزن ولا يتردّد بإظهار حزنه (…)
بكائيات في الأحلام ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد أحلامُنا.. كَمْ مِنها بقي على قارعة الطرق نازفاً آخر قطرات روحه.. كم منها وصل إلى أعلى درجات (…)
في العشق.. وأشياء أخرى ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم سمر رعد وجدتُكَ بيني وبين نفسي دون أن أنتظرك! أتيتَ هكذا كما أنت.. كنسمة صباح كلسعة برد كعاشقٍ استعجل (…)