نُدوب تُبْنى، وما تُبْنَا.. ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير ونَستسلِم، نَستسلِم أحيانا بسخاء لحيرة القلوب الطيبة حين تقف عاجزة، فلا تدري هي ولا ندري هل نعيب (…)
يا زارع الريح ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير حصاد المحبَّة تبن لا حَبّ العيون طافية قُدَّامِي ولسان الساقية يذبح بالقُول.. بحر الغربة ياكل (…)
قيامة صغيرة.. زفايغ ٤ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير بين الباحثين عن الحرية والفارّين من قيد يُدمي معصم الإنسانية، كان هناك ستيفان زفايغ، ستيفان (…)
«الـمُلْهَمَان» نص مسرحي ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير إهداء: «إلى طيور القلب الْمُعَذَّبَة بإحساسها، لا تَنامي.. وَجُودي..» الشخصيات: شاعران. (…)
سؤال كاتي شوارتز ٣ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير ها أنتَ يا ساكنَ كوكب الأرض المنفي في دنياك تركض وتركض، تركض ركض الوحوش الضارية أحيانا وأنت لا (…)
كالأشجار نَموت واقفين ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير ونحن صغار، نُمرغ أجسادنا المنتفخة بالأمل في تراب الطفولة التي لا تَرحل عن عيوننا التواقة إلى (…)
بلقيس حكايةُ لوز مُرّ.. ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم سعاد درير تلك التي تُذَكِّرُكَ لمساتُ أصابعها بقطعة الحرير، تلك التي تُجاوِرُكَ في السرير، تلك التي (…)
شيء من ذاكرة أنثى ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣، بقلم سعاد درير الأنثى هي الأنثى: في إحساسها الواله، في صمتها، في شغفها الحيِيّ بعناق الحُلم، في لحظات بؤسها (…)
مأزق الحياة البوهيمية... ٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٣، بقلم سعاد درير يَجتاز إنسان اليوم اختبارا صعبا، مع أنه إنسان اليوم نفسه هذا الذي يَستبعد منشارَ المحاسَبة التي (…)
حُبّ وشَاي وخُبْز أسود... ٦ أيار (مايو) ٢٠٢٣، بقلم سعاد درير في زمن الكفاح لملء أفواه صغار الأرانب، كان يجمعنا شاي وخبز أسود والكثير الكثير من المحبة (…)