رامي نزيه أبو شهاب

كاتب أردني حاصل على ماجستير في الأدب والنقد العربي

كلما اتسعَ الموتُ باتَ أصغر

طَفلٌ غَزيٌّ أَفَاقَ أَبْحَرَ في سُفنِ الحُلم وَماتْ.. في الصّباح

مدينةُ الموتِ تأتيني في المَنام لا تحْمِلُ سوى قميصِها وبقيةَ عريٍّ لا شيءَ يغسلُ الذّنب َ سوى كأسِ نَبيذٍ بِصُحبةِ نصفِ الأموات

في كل مساء أركن إلى حاسوبي المتهالك علني أرواد كلمة عن نفسها أستجدي أن تأتيني طيعة وسائغة (…)

المطلع على نظرية ما بعد الاستعمار يواجه نماذج كثيرة من تمثيلات الغرب عن الشرق، فهذه التمثيلات (…)

وجدت وجهي أخيرا أيها القارئ، لعلك أنت أيضا لم تكن تدري أن الوجوه تضيع وتتغير وتتلاشى، كما هو كل (…)

لا غلو إذا قلنا أن أعمال الروائي البرتغالي"جوزيه ساراماغو" ذات امتياز خاص على مستوى التناول (…)

الحيرةُ تقعُ عليّ كما هي مُومس تقضمني وتتركُ دمي

أمرُّ بالدّمِ كما تمرُّ حافلةُ السّاعةِ السابعة كلَّ يوم وإذا ما تأخرتْ

كان التأمل منذ الأزل عقيدة من يتطلع إلى ما وراء الأفق، لينظر ويقيم بينه وبين هذا الكون الشاسع (…)

أنا حائطُ الشّجر في حصارِ الرّيح أنا عتبةُ القصيدة المُطلّة على هاويةِ معنى قبلَ السقوطِ الحُر للصور أنا حينها طعمُ الترابِ حينَ يشرقُ بمائي

الأعلى