وِشايةٌ بِلُغَةِ العصافير.. ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم رائدة صلاح الدين الخضري ابْتَهلْتُ لأحيا طُقوسَ النوارسِ حينَ تَؤُوبُ إلى حُلْمِها في الأصيلِ سأتْرُكُ هذا الربيعَ ورائي لأقْفِزَ فوقَ اخْضِرارِ المسافةِ أعْدُو إلى حيثُ أوْدَعْتُ شمسي لأغْسِلَ عنها شُحُوبَ المَغِيبِ