مشهد.... ٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر غَادَرَنَا الزَمَنُ مُذْ سُرِقَتْ عُطُورُ مَنَازِلِنَا وَأَقْنَعَ الجَائِعُونَ حَنَاجِرَهُمْ (…)
الموتى يعرفون موتهم... ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر الْمَوْتَى يَعْرِفُونَ مَوْتَهُمْ قَدْ أَهْدَرُوا حِصَّصَهُمْ مِنْ هَذَا الْهَوَاءِ (…)
مُهاجِرُ!... ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر سِتائِرُ الظِّلِ غوايَةُ الصَّدِ لأَعْيُنٍ تُعْفِي البَّهْجَةَ ولادَةً فَكُّنا، مَلاذَ العمى مِن (…)
نَوافِذُ!... ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر مِنَ الأَفْواهِ الْمُسَّطَّحَاتِ تَمَايُلًا عَلَى خَصْرِ احْتِمَالَاتٍ مِنْ زِيَارَةِ رِيحٍ.. (…)
غُبارٌ! ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر ذَاكَ الغُبارُ العَالِقُ عَلَى سُطُوحِ جَلْساتِنا كَافِياً لِيَكُونَ دَفْتَراً يُوَثِّقُ (…)
خراب المدن ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر أخافُ المَرتَفَعاتِ وأخافُ الأعيُنَ أكثَرَ تِلكَ التي تُوَثِّقُ مِن خَرابِ المُدُنِ تَفاصيلَ (…)
صورة! ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر لَمْ يَكُنْ تَعَب الجُدْرَانِ حَمُولَتَهَا مِنْ كُمِّ الْحِجَارَةِ الْمُتَهَالِكِينَ وَلَمْ (…)
المرايا! ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٤، بقلم خديجة جعفر قَدْ لا يُذْكَرُ مِنْ مَوْعِدِنا بُوحُ الْمَرايا إِنْ تَحْتَلَّها الْوُجُوهُ لَكِنَّها (…)
خيبة خيانة ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم خديجة جعفر نَرْتَكِبُ مِنَ الْخِيَانَاتِ دَمْعًا وَاثْلامًا لِظِلِّ الْخَجَلِ مِنَ الضُّحْكَاتِ (…)
سؤال حزين.... ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٣، بقلم خديجة جعفر تِلْكَ كَلِمَةٌ قَاصِرَةٌ عَنْ تَغْيِيرِ الْعَالَمِ وَتِلْكَ صُورَةٌ مُجَلَّدَةٌ عَلَى جِدَارٍ (…)