الخروج ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم حسين عتروس أوراق الخريفْ... والحاسبونْ وعباد الله المسترزقون... كونوا معي فالدرب إليهِ سرمديٌّ في دورة الإحتضارْ
رثاء المستحيل ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم حسين عتروس نكتب للوطن وهو فينا مكتوب نحلم بالأمل وهوفينا مسكوب إيهٍ يا زمن تاه فيك السبيل
عيسى الصغير ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم حسين عتروس أكتبوا للريح أنتمْ والقلمْ واكتبوا بالحبر أنتمْ في الحلُمْ وافتحوا أشرعةَ الصّاغرِ في جيب الوزيرْ وعليهِ فاثْـفُلوا مثل الأخيرِ الْمستقيلْ واكتُبِ الشّعرَ أصاحي شاهداتٍ على الألمْ واكتبنْ ما تبقّى واحتراقات الجسدْ...
الواهمون بلا حدود ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم حسين عتروس أعرابُ شعرٍ حُمّلوا وَهْمَ القصـيدْ وتحمّلتْ كلّ القصيدِ بِغاءَهمْ ثمّ انْـثَـنَـتْ قلْ للكريمِ لهُ وطَـنْ ولهمْ وطَـنْ
مرثية الحلاج ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسين عتروس الشوقُ أفنى و البعد أدنى و الروح ولْهى، قربها أو بعدها سيّانُ و الحبّ أغمى بالدموع الساكباتِ الخمر من أجفاني و الحقّ قد دنى، أراني لوحةَ العِرفانِ
تراتيل الغربة ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسين عتروس رسمتُ في حلْمي بطاقة... ما كانت عشرينْ كانت بلا رقمٍِ و لا حرفٍ... و أنا مسجونْ
قراءة في قصيدة (جميلة) تصلي لشوقي بغدادي ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسين عتروس الفصل الأول: مشاهد المشهد الأول: الشهود في بداية القصيدة وفي مطلعها نقرأ مقطعا يكاد يعاد بأكمله في المقطع الأخير ففي أولها نقرأه هكذا: "تنظر من شباكها الصغير في سجنها المملِّ كأنها تصلي (…)
قومي وإن جاروا عليّ كرامُ ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسين عتروس بـني جـلـدتي لا لن أكون بـحـاقـدِ ولست لدارٍ من جدودي بزاهدِ كظمتُ لكم غيظي وقلبي مسامـحٌ ورغم صروف الدهرِ غدرِ المكائدِ ومهما إهـابي قـد تلقّى فقدْ عـفـا فؤادي، فوجدي من مشاربِ عــــابدِ
قراءة في قصيدة: لن تموتي يا جميلة ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسين عتروس ١- جدلية الموت وجميلة: هنا القصيدة و كأنها من وجع الآه...جاءت كالميلاد في ثانيةٍ و كالوحي في دفعةٍ واحدة من أولها إلى آخرها. قد جاءت في تماسكها كالجسد الواحد..حتى القافية جاءت متواترة على نسق (…)