فرار ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم حسن يارتي في بادئ الأمر كان الأمر عسيراً جداً. أن تمضي الليل مستيقظاً، ليس أفضل الخيارات. لكنني لم أكن سيد القرار. وكان عليّ تقبل وردية العمل المسائية. لم تكن لدي مهام وافرة، بحيث أكسب وقتاً كافياً لأختلي (…)
أنين ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٤، بقلم حسن يارتي "اعذرني يا سيدي. فأحيانا تخذلني ذاكرتي وهي على قطار العودة إلى أيام الصبا. لا أشعر إلا وقد هربت دموعي مني اشتياقاً لأيام ما ظننتها تبيد أبداً. ألفت الاستيقاظ باكرًا. أرتشف قهوتي الدافئة قبل أن (…)