قصص قصيرة عن الوطن المحتل
٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦هي أقرب ما تكون بالمشاهد المتحركة التي تتنفس من رئة الانتفاضة ، في لحظات تعيش حدثا في زمان مضمخ بالكبرياء وأمكنة تفيض بالأبطال والأوجاع ، هي صور أقرب ما تكون إلى الشهب التي تخترق صدر الظلام بنورها تاركة في نفوسنا شوقا لا يرتوي إلا من الصباح يقدِّمها القاص حسن حميد في لقطات قصصية جميلة .