وداعاً زمن الثقافة ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر صديقان نشآ معأ فى حى واحد وتعلما فى نفس المدارس بمراحلها المختلفة حتى الجامعة فقد التحقا بنفس كلية التجارة بنفس الجامعة وتخرجا منها فى نفس العام وأديا الخدمة العسكرية ثم بدآ فى البحث عن العمل (…)
عصاتى ومعزاتى ( دعوة للتسامح) ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر يحكى أنه فى العصور السابقة ذهب قوم من الدعاة لنشر دين الله تعالى فوقع نظرهم على جزيرة نائية مهجورة فلم يتوقعوا وجود أحد يقطنها ولكنهم حتى يريحوا ضمائرهم صمموا على التوجه إليها بمركبهم ، فلما أتوها (…)
عزيزى القارىء هل حاولت أن تكتب؟ ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر أنت تقرأ منذ زمن طويل حتى صرت مثقفأ بدرجة ممتازة فهل حاولت أن تكتب وتعبر عن القضايا التى آمنت بها من خلا ل ثقافتك العريقة وقراءاتك الكثيرة والقديمة فى جميع المجالات والتخصصات والتوجهات ؟ هل (…)
ملحدون بلا هوية ٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر بداية لا يهمنى إيمان الملحد ولا يحزننى كفره لعلمى التام أن الله تعالى لا ينقص من ملكه كفر كافر ولا يزيد فى ملكه إيمان مؤمن، ولكن ما يجعلنى أكتب فى تلك المسألة أن هؤلاء الملحدين لهم مواقع ومنابر (…)
أبطال خلف لوحة المفاتيح ٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر من رحمة الله سبحانه بنا أن منحنا العقل والعلم والحرية ، فقد ترقى العقل البشرى (( الحر)) ووصل بالبشرية إلى رقى حضارى منقطع النظير فى شتى مجالات الحياة ، فقد غطت التكنولوجيا كل مناحى الحياة حتى (…)
التعليق من حق القارىء ٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر هذه السلسلة التى أكتبها عن الكتاب وأقلامهم وأنواع الكتاب وأنواع القراء لا اقصد بها كاتبا أو قارئا معينين وإنما كتاباتى عامة أرجو منها النفع لى وللجميع فى إلقاء بعض الشعاع الضوئى على هذا الموضوع (…)
لقد كتبنا .. فأين القراء؟ ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر سؤال وجيه ومهم ويجب على كل كاتب محترف عاشق للكتابة أن يسأله لنفسه وأستثنى من ذلك من يكتب مأجورا لنصرة باطل على حق او مأزوما حاقدأ لحاجة فى نفسه تجاه شخص بعينه أو شعب بعينه أو دين بعينه أو عرق (…)
نعم .. لا بد أن نكتب ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر قلم الكاتب كريشة الفنان يرسم بها ما يحلو له من مناظر وصور وأشكال وقد يرسم من الطبيعة ايضا واقعأ معينأ لا يحلو له ولا يعجبه ولكنه مضطر لرسمه وتصويره لأنه واقع وحقيقة موجودة لا بد من إظهارها (…)
هل لا بد أن نكتب؟ ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر سؤال مهم جدا وإجابته سهلة ويسيرة: نعم لا بد أن نكتب، ولكن المهم ماذا نكتب؟ هل يحب الكاتب أن يظهر اسمه على صفحات الجرائد المطبوعة والإلكترونية وحسب؟ بغض النظر عن أهمية الموضوع الذي يتناوله وحساسيته (…)
حبيبتى أفلاطونية ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر وتعمدت أن تغلق الشباك فى وجهى وتمضى لتسد نافذة الأمل فلطالما سهرت عليها ولطالما غرست بذور الحب ولطالما احتالت على قلبى كان الهوى فيها جنونيا