مواكب الصمت ٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسام لطيف البطاط قلـــــقُ البعادِ بخــــــافقي يتلكـــأ ُ ومياهُــــــه بدمــــائه تتوضــــــأ ُ قلقٌ يهــــاجرُ في دمـــــاي كأنه سربٌ تهـــــاجرُه السماءُ فتصدأُ
وَجَع الحروف ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم حسام لطيف البطاط سرْ ...لا تقف ْ واتركْ همومـَك تنذرف ْ ! وتوقََّ مهزلة َ الغرام وحكاية َ الأمل ِ الخرفْ ما زالَ يسرقك َ الحنينْ وشتيت آمالٍ تثاءَبَ بينَ عينيها الأرقْ وبقيتَ وحدكَ تحترقْ .. أوَ تدّعي ...
صلاة أمام تمثال السياب ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسام لطيف البطاط لقد أفـــــــلوا وقد عـــزَّ المرادُ تلاشـــى ما تريدُ ومـــا أرادوا لقد تركوك تزرعــــهم دموعا ً لعلّ الدمـــــع يوما ً يســــتعادُ وتحصدُ من مناجلــهم ضياعاً بيــــادرهُ همـــــــومٌ لا تـــذادُ
لا تنظري .. ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسام لطيف البطاط لا تنظري فعيونك النجلاء تخترق القلوب وتكاد تجتاح الكيان سهامها لا تنظري فالدرب أصبح لا يطاق والقلب ظل على الطريق
مملكة الأسى ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم حسام لطيف البطاط جذوة ٌ تتمرد ُ وسراب ُ أمنيةٍ يجاورها العدم وحطام مقبرة ٍ من الآمال والآلام ... راحت ترقد ُ أوهام صبٍ ملؤها . وا خجلتاه
أريقي الدموع ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم حسام لطيف البطاط أريقي الدموع وخلي الأسى منكِ يوماً يضوع فحزني عليكِ على الكبرياء بشخصكِ لولا انسكاب الدموع