رفقاً بنومي... ١١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم تسنيم حسون (امتنان) شكراً... لأنك دون أن تدري أشعلت الربيع في داخلي وملأتني دروباً ملونة واحتفالات صاخبة شكرا لأنك أسكرت قلمي بعد جيلٍ من الانتكاسات و رششّت السكر على ذاكرتي، فأصبحت لذيذةً جدا كرائحةِ الكعك (…)
رجاء آخر ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم تسنيم حسون لم تَعد تعنيني السياسةُ بعُهرِها وعُريّها بمُهَرّجيها ومُنافقيها بتداعِياتها اللا تنتهي... لم يعد يعنيني أصحابُ المنابر السافرة والحناجر الصّدِأة فَضوا سكينةَ الكلمة بمِئذنة ثم تباكو... لم تعد (…)
اكثر مما يحتمل شعرك ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم تسنيم حسون اليوم فقط يا شاعر الحزن والأظافر يا حفيد سلمية الأثري اليوم اضطرُ مطأطئةً الرأس كرجلٍ ارتكبَ الطفولة في بلدٍ عربيّ كخائن يعتذرُ من ثرى ابنته
حالة حب ١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم تسنيم حسون وتقطنُ وحدكَ الصحراء، بسعيرها، وسرابها، وخياناتها اللاتنتهي... حين يُحْكِمُ البحرُ ربطَ أمواجه إلى صخورِ الشاطئ حين يُخدّرُ المدَ والجزر ، ويَلتهِمُ نفسه، فتنتظرُ أنت ولادة العاصفة، لتُبْحر...
وانحنى البنفسج ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم تسنيم حسون أي حُلُمٍ تتحدثُ عنه يا صاحبي؟ ألَمْ تَستنْشقْ رائحةَ تَبْغهِ على ملاءاتِ أمي؟ ألم تَذُقْ طعم آخر كأسٍ رشفَها؟ وآخرَ ابتسامةٍ من وسائِدنا سَلبَها..؟ لا حُلُمْ..
تسنيم حسون ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم تسنيم حسون – القاصة والشاعرة السورية: تسنيم حسون – مواليد ليبيا ٢٤ أيلول سبتمبر ١٩٨١، ومقيمة في الكويت – التخصص الجامعي: تجارة- تخصص محاسبة – اسم الجامعة، والدولة التابعة لها: الهند – سنة التخرج: (…)