قتل زوجته وخرج من السجن ليقتل إبنته ثم يغتصبها
١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤
ومثل مجرم ينفذ خطة اعد لها طويلا، راح الأب المتقمص لكل شياطين الخزي يزيح عن ابنته القتيلة كل ما يستر نصف جسدها الأسفل، ثم وجد في نفسه المريضة القدرة علي مضاجعتها، وحين انتهي من فعلته النكراء جرها كما تفعل الضباع الي حيث خمن ان لا أحد سيجد الجثة ثم دفنها ووحده رب العزة شاهد علي الفاجعة، وبعد ان أتم طقوس جرائمه فر في الاتجاه المعاكس، وفي اعتقاده ان لا احد سيكشف سر اختفائه وابنته عن القرية.