١- اللي ما له دار كل يوم إله جار.
وبهذا اللفظ في الجزيرة العربية.
وفي الكويت: "اللي ما عنده دار كل يوم له جار".
وفي العراق: "الما عنده دار كل يوم له جار".
إنّ تطوّر الحركة الإبداعية العربية رهين بتطوّر الحركة النقدية ، منها يستمدّ علاماته المضيئة ، و بها يستقيم إبداعا " واعيا " بشروط انبنائه و آفاقه المنتظرة و إمكاناته المتاحة . و لئن كانت النصوص الإبداعية التونسية تشهد اطّرادا ملحوظا (…)
تعتزم منظمة "نساء المستقبل"، وهي منظمة ثقافية عالمية غير حكومية، في اطار حملاتها المنتظمة لتشجيع تطوّر المرأة في بلدان العالم الثالث، تكريم خمس نساء من اعلام الثقافة العربية المعاصرة سنة ٢٠٠٦، تم اختيارهن لانجازاتهن الباهرة على المستوى (…)
أسرة تحرير ديوان العرب تشكر الدكتور تيسير الناشف أحد كتاب موقعنا على تبرعه الدائم للمجلة للمساهمة في رفع مسيرة العمل الثقافي ، ودعم جهود ديوان العرب في خدمة الثقافة العربية .
وفقنا الله وإياكم في خدمة أمتنا وثقافتنا وخدمة الإنسانية (…)
" إذا ما عاملت إنسانا كما يبدو لك فستجعله أسوء مما كان عليه. وإذا عاملت إنسانا حسب الصورة التي يطمح هو أن يكونها، ستجعل منه ما يطمح هو إليه."
غوتــــه
الأصدقاء يطلبون الكرة على الرأس وهم في معترك الخصم قبالة المرمى لكنني فضلت (…)
أَنَـا الحَـادِي وَقَافِلَتِي المَآسِي
عَلَى غَيْرِ الهُدَى أَطْوِي القِفَارَا
لَقَدْ حُمِّلْتُ حَجْمَ الكَـوْنِ عِبْئـاً
وَمَزَّقَنِي الأَسَـى إِرَبـاً صِغَارا
جُذُوعُ النَّخْلِ كَمْ شَهِدَتْ دُمُوعِي
وَسَهْمُ الغَدْرِ فِي صَدْرِي تَوَارَى
يفك أزرار النهر بتلة ... بتلة , فتزين لي العصافير ,
تنحت الشمس زهر أوكيد , وتداعب الصمت ... ترج النهر برموشها , فجسد الليل لا يستكين لحزن الحزن عندما تشرع فضاءات النخيل ...
النهر يبصرني وهو يغتسل في روائحي ! ,
ويقطف الضوء صنوبرا (…)
بيروت ـ القدس العربي ـ من زهرة مرعي: أحلام المطربة الخليجية المصنفة أولي هي الرقم ١٢٦ في شركة روتانا للإنتاج. في نهاية الأسبوع الماضي وصلت أحلام إلي بيروت حيث وقعت عقدا مع شركة روتانا تردد أنها تقاضت بدله ثلاثة ملايين دولار، وهو ما لم (…)
أعلنت "موتورولا" عن نتائج العمليات المالية للربع الثالث من عام ٢٠٠٥ والتى كشفت عن طفرة فى المبيعات وإرتفاع بنسبة ٢٦% وبذلك وصل حجم المبيعات فى الربع الثالث الى ٩.٤٢ مليار دولار، بالمقارنة بمبيعات الربع الثالث من عام ٢٠٠٤ التى وصلت إلى (…)
الآن ،أو قبل الإفطار بقليل ، ناقوس الجوع يدق جدار معدتك العنصري ،ستدعوك شهيتك على مائدة الجائعين والمحرومين من فتات الخبز العاري ،ترحل لفراشك متفرساً الكتب المحيطة بسريرك ، لن تقرأ ، تصمت بخيالك ،تنظر لبقية الشمس العازمة على الأفول (…)
إذا كانت لغة المصالح هي ما كان يؤطر طبيعة العلاقات القائمة بين الإدارة الأمريكية و الدول الدائرة في فلكها, فكيف أصبحت لغة الديمقراطية و حقوق الإنسان طرفا فاعلا في هذه العلاقات و هل وجودها يلغي لغة المصالح أم هو مجرد إعادة إنتاج لها (…)
" ليس ثمة أحد كرم لما يتلقاه.التكريم كان وسيبقى للذي يعطي." كالفين كوديلج
Calvin Coolidge
" مدينة الحجاج ترحب بكم"...
هذه هي أول عبارة تقابلك قبل ست كيلو مترات من دخولك المدينة على متن سيارتك. ثم تتوالى الشعارات على السبورات (…)
ما أن تعود "الحياة" إلى مقاعد الدراسة، مطلع أيلول إلا وتستأنف الأحزان نفسها من جديد كل عام، فتستذكر الذين قضوا قبل أن يكملوا قراءة كتبهم، أو يخطوا واجبهم المدرسي على كراريسهم. فيما يبقي الزي المدرسي الأزرق والنيلي والأخضر ينتظر من (…)
كلما مرت فترة من الزمان يطلع علينا العلم التجريبي بنظريات واكتشافات تبهر العقول، وقد تصيبها أحياناً بالحيرة والذهول. والحضارات المستقرة التي يكون لها حظ في قيادة العالم، من الطبيعي أن تتسلم أيضاً قيادة التقدم العلمي. لهذا كان من المتوقع (…)
أبدع معظم العرب في ضرب الأمثال في مختلف المواقف والأحداث فلا يخلو موقف من حياتنا العامة إلا ونجد مثلا ضرب عليه، ولا تخلو خطبة مشهورة ولا قصيدة سائرة من مثل رائع مؤثر في حياتنا. فالأمثال أصدق شئ يتحدث عن أخلاق الأمة وتفكيرها وعقليتها , (…)
تبتسمين.. تتلاشى ابتسامتك.. لحظات.. ساعات.. يوم أو بعض يوم.. تختفين ثم تعودين.. بكل السحر في عينيك.. في شفتيك.. وتصمتين.. منذ خمسمائة عام.. وأنت على هذا الحال وهل ستبقين.. إلى الأبد.. تبتسمين؟؟
تستذكر كغيرك، في الثامن والعشرين من أيلول سبتمبر، "رحيل" السنة الخامسة من العدوان والانتفاضة رقم (٢)، وميلاد النسخة السادسة، تفتش عن نقطة تبدأ بها هذه المرة، لا تحب ككثيرين الخوض في السياسة وإعلان حالة طوارئ كلامية، ولا تُنصّب من نفسك (…)
بحثت عنك فى كل مكان وزمان. لا جدوى.. لا عنوان. وتعقبت خطواتك. أنفاسك. كلماتك. همساتك. وتلصصت على الجدران. وصرخت فى الريح وفى العتمة وفى النور. وضربت الودع وفعلت السحر. وتمنيت أن تأتى فى ليلة عيد. مرتدية ثياب العرس. والفرحة مرسومة في (…)
منذ نعومة أظفاري و أنا ارتدي ملابس الصبيان , العب ألعابهم, أتشاجر و اشتبك معهم كما يفعل الصبيان تماما , استمتع باللعب بالبلبل و الكرات الزجاجية بل و أتفوق بلعبها على اعتى الأولاد , حتى اعتاد الجميع على مناداتي برامي بدلا من رامية و (…)