الفريده يلينيك: الأدب البورنوغرافي اختراع المخيّلة الذكورية
١ أيار (مايو) ٢٠٠٥قريباً. هذه هي الكلمة التي خطرت لى والتي سكّنتُ بها نفاد صبري المعهود، عندما قرّرتُ محاورة الفائزة النمسوية بجائزة نوبل للآداب هذه السنة الفريدة يلينيك. تلك امرأةٌ وكاتبةٌ سأعشق مجادلتها، فكّرت، وكلما قرأتُ لها ازدادت لهفتي اضطراماً. (…)