الأربعاء ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٨
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

تاجر الأدب

شاء القدر أن يتقابل معه دون سابق معرفة .. أطعمه وأكرمه ثم كشفت الأيام من خلال تعاملاته مع الأدباء أنه من تجار الأدب ..
استبدت الذاكرة وسمعت صوتا في أذني يهتف لي : ( أطلب الخير من بطون شبعت ثم جاعت لأن الخير فيها باق ولا تطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت لأن الشح فيها باق ) .


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى