الخميس ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٢٠
بقلم إنتصار عابد بكري

ليلة من جليد

وفي حروف أفكاري
إستخرتُك
غفوْتُ ،
وهناك رأيتُك تهزُّ أشجاني...
ليلة من جليد
حرقَت أطرافي
وانقطع حبلُ أفكاري ...
ظلي كيف تجدني
وأنا في غفوتي،
حالًا سأعيد إلى ذاتي
نبضاتُكَ تستدفئ نبضاتي
لا تباغتني
ربما وظلي
تحركت أطرافي...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى